تعرضت قاعدة عين الأسد الجوية في العراق التي تستضيف قوات أمريكية اليوم (السبت) لقصف بنحو 40 صاروخاً باليستياً. وبحسب مصدر أمني مسؤول فإن قصفاً صاروخياً استهدف محيط قاعدة «عين الأسد» الجوية العسكرية في محافظة الأنبار غربي العراق.
وقال المصدر في بيان إن نحو 40 صاروخاً أطلقت على القاعدة. وحسب المعلومات فإن مكان الانطلاق من ناحية البغدادي. جاء ذلك في الوقت الذي نقلت وكالة رويترز عن مسؤول أمريكي قوله إن صواريخ باليستية ضربت قاعدة عين الأسد وأن هناك تقارير تحدثت عن إصابة أفراد من قوات الأمن العراقية بجروح خطيرة بالهجوم.
يأتي الهجوم الجديد بعد يومين من هجوم بطائرة مسيرة تبنته مليشيات عرفت نفسها بـ«المقاومة الإسلامية في العراق» على قاعدة أمريكية قرب مطار أربيل بإقليم كردستان العراق، موضحة أن الهجوم يأتي استمراراً لنهجها في مقاومة قوات أمريكية في العراق والمنطقة.
وصعّدت الفصائل المسلحة من هجماتها على القواعد العسكرية لقوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في العراق وسورية ووصلت إلى 100 هجوم منذ منتصف أكتوبر بحسب مسؤولين أمريكيين.
وتسعى الحكومة العراقية إلى جدولة وجود قوات التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش، وإنهاء مهمات عملها في البلاد، حسبما صرّح بذلك رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الذي شدد في كلمة ألقاها خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا (الخميس) على ضرورة وضع جدول زمني لإنهاء مهمة التحالف الدولي.
وتنشر واشنطن 2500 عسكري في العراق ونحو 900 بسورية في إطار مهمة التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية الذي أنشئ عام 2014.
وقال المصدر في بيان إن نحو 40 صاروخاً أطلقت على القاعدة. وحسب المعلومات فإن مكان الانطلاق من ناحية البغدادي. جاء ذلك في الوقت الذي نقلت وكالة رويترز عن مسؤول أمريكي قوله إن صواريخ باليستية ضربت قاعدة عين الأسد وأن هناك تقارير تحدثت عن إصابة أفراد من قوات الأمن العراقية بجروح خطيرة بالهجوم.
يأتي الهجوم الجديد بعد يومين من هجوم بطائرة مسيرة تبنته مليشيات عرفت نفسها بـ«المقاومة الإسلامية في العراق» على قاعدة أمريكية قرب مطار أربيل بإقليم كردستان العراق، موضحة أن الهجوم يأتي استمراراً لنهجها في مقاومة قوات أمريكية في العراق والمنطقة.
وصعّدت الفصائل المسلحة من هجماتها على القواعد العسكرية لقوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في العراق وسورية ووصلت إلى 100 هجوم منذ منتصف أكتوبر بحسب مسؤولين أمريكيين.
وتسعى الحكومة العراقية إلى جدولة وجود قوات التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش، وإنهاء مهمات عملها في البلاد، حسبما صرّح بذلك رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الذي شدد في كلمة ألقاها خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا (الخميس) على ضرورة وضع جدول زمني لإنهاء مهمة التحالف الدولي.
وتنشر واشنطن 2500 عسكري في العراق ونحو 900 بسورية في إطار مهمة التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية الذي أنشئ عام 2014.